يقف بالأبواب مرتقبا
عل احدها ينفتح دون طرق
فله كبرياء يمنعه أن يتسول الترحيب به
أو أن ينطوي أحد الابواب على قسوة لا ترحب به
بكل كبرياء وحنين يقف
لم يمل
ولن يكل
لكنه متألم
حزين
طال الوقوف ولا سبيل لأن ينفتح أيهم
وبات الترقب مؤلما
أصبح الامل خنجرا من ألم
أليس الصبح بقريب؟
هناك 5 تعليقات:
اعجبنى ذلك الكبرياء
و لكن لى تساؤل اليس طول الانتظار يقلل من الكبرياء
اسعدنى ما كتبتى
تحياتى
ان شاء الله يكون قريب
إبراهيم ........الكبرياء بيزيد بطول الانتظار لكن الحزن كمان بيتعمق والله كريم
نورى ربنا يفك الكرب قريب
شكرا
ربما فى الإنتظار خير نجهله
تحياتى
عزيزى الجوكر
شرفني نبضك
في الانتظار وجع وله لهفه
والله المستعان
إرسال تعليق