عبثا أهرول في إتجاهك ...............وطريقي أطول من أن تكفيني أنفاسي حتى اصل إليك
ليتك تطوي المسافات
ليتك تثني الصدور على أمل
عبث ....عبث
طريقي طويل ألهث به وحدي ولا أشعرك بضيق أنفاسي
أشعر بيأس يحرقني
ماعدت ادري هل أواصل الهرولة وأتناسى ضيق الأمل ؟ أم أقف وأعلن أنني أخشى من طول الطريق؟
ليتك معي فتقرر معي
بحاجة إلى حنانك كي أكمل
إعتدت الألم ويقينا بداخلي أن دربي إليك كله ألم ...................كما هى حياتى
كنت اتمنى أن تهدأ ثائرة عمري حتى اجني ثمار الصبر
ليتني ماكنت هنا ولا قابلتك حتى لا أقف أمام مرآتي لتعلني أنني لست حلمك................
مكسور أنا ......................
هناك تعليقان (2):
بسيطه جميله
بين أسطرهآ معآن كثيره ..
مررت وأحببت أن اترك بـ صمة ..
.
.
.
أحسآس سآندرآ
ألف شكر ...مرور كريم
إرسال تعليق