الأحد، مارس 29، 2015

أمست حكاياتي ....بلا ليلى



لا اعلم يا أمي بأي حروف اخط مشاعري 
أو هل من المفترض ان أدون حروفي بوهج البوتقة التي تحويني بعدك؟

5 شهور على وفاة أمي 
وقلبي منفطر لايزال 

لم اجد من أبثه فحوى حنيني ألا مدونتي 
التي شاركتنى سنوات طوال في وجعي 
ثم شاركتنى في فرحي بزواجي ممن احب 
اعلم أن لا احد يقرأ ما أدون ,.......أو هكذا سأتخيل حتى اكتب ما في قلبي من أنين 

لست ادري هل ما أنا به مجرد فطٍــــــــــــــــــــــــــام سينتهي عندما ابلغ سنة من الفراق 
أم انه اعتياد كما يقولون على انني بلاها .

غاية ما ادركه أنها ليلى ,,,,,,,,وقد أمست حكاياتي بلا ليلى 

فليصبرني الله وليرحمها حبيبة الروح 

تنهيدة أمي 

هناك 3 تعليقات:

سعيد وحشة يقول...

رحمها الله وأسكنها فسيح جناته
اللهم آمين

تحيااتى لكِ دكتورة نجوى
دونى فهناك من يقرأ

تقديرى وإحترامى

ى يقول...

أمى

ى يقول...

N